الدرس التاسع و الأربعون.التمني في اللغة التركية ( ليت / Keşke ). منهاج تومر
التمني في اللغة التركية ( ليت / Keşke ). منهاج تومر
محتوى الدرس
-
التمني في اللغة التركية (ليت/ Keşke) في اللغة التركية.
-
صفحات من الكتاب فيها تفاصيل مع مقطع صوتي و تمارين للحل
-
كلمات جديدة
-
(الدرس التاسع و الأربعون) قصة قصيرة مع أسئلة و تمارين من كتاب (Türkçe Okuyorum)
-
(الدرس التاسع و الأربعون) المحادثة الصوتية للقصة القصيرة
-
قاعدة التمني في اللغة التركية :
تستخدم هذه القاعدة للتعبير عن شي نتمنى حدوثه أو عدم حدوثه، و تلحق بها كلمة "Keşke" بشكل عام، أما صيغة السؤال فتستخدم للاستفسار عن شيء نرغب بحدوثه.
Olumsuz Soru |
Olumlu Soru |
Olumsuz |
Olumlu |
|
Fiil + mA + sAm + mI? |
Fiil + sAm + mI? |
Fiil + mA + sAm |
Fiil + sAm |
Ben |
Fiil + mA + sAn + mI? |
Fiil + sAn + mI? |
Fiil + mA + sAn |
Fiil + sAn |
Sen |
Fiil + mA + sA + mI? |
Fiil + sA + mI? |
Fiil +mA + sA |
Fiil + sA |
O |
Fiil + mA + sAk + mI? |
Fiil + sAk + mI? |
Fiil + mA + sAk |
Fiil + sAk |
Biz |
Fiil + mA + sAnIz + mI? |
Fiil + sAnIz + mI? |
Fiil + mA + sAnIz |
Fiil + sAnIz |
Siz |
Fiil + mA + sA(lAr) + mI? |
Fiil + sA(lAr) + mI? |
Fiil + mA + sA(lAr) |
Fiil + sA(lAr) |
Onlar |
و لنأخذ مثالاً فعل Gitmek
أمثلة:
Keşke şimdi evde yatıp dinlensem.
أتمنى لو أستلقي و أرتاح في المنزل
Yarın hava güzel olsa da pikniğe gitsek.
لو أن الهواء جميل غداً فنذهب في رحلة
Kendimi çok halsiz hissediyorum. Yarın işe gitmesem mi?
أشعر بخمول شديد. ألا اذهب إلى العمل غداً؟
Piyangodan para kazansam hemen kendime yeni bir araba ve ev alırım.
لو أنني أربح مالاً من اليانصيب فأشتري سيارةً و منزلاً على الفور
Senin yerinde olsam, ona her şeyi söylerim.
لو أنني مكانك لكنت أخبرته بكل شيء.
Bu yaz tatilde nereye gitsek?
إلى أين نذهب لقضاء عطلة في هذا الصيف؟ (السؤال مع رغبة بقضاء العطلة)
اليكم الصفحات التالية المأخوذة من كتاب İSTANBUL انقر على الصورة للتكبير
للاستماع للمقطع الصوتي للصفحة 71 انقر هنا
إليكم بعض التمارين يمكن طباعتها و حلها
- كلمات جديدة Yeni Kelimeler
İSİMLER |
الأسماء |
anonim |
المجهول |
inanç |
الإيمان |
karamsarlık |
التشاؤم |
kutsal |
مقدس |
piyango |
يانصيب |
tesadüf |
صدف |
tura |
جولة سياحية |
yonca |
البرسيم |
kALIP İFADELER |
عبارات |
can atmak |
التشوق و الاستعداد |
gözden çıkarmak (gözden çıkarttı) |
سقط من عينه |
içini çekmek |
التنهد |
vicdan meselesi |
موضوع ضمير |
الدرس التاسع و الأربعون قصة قصيرة مع أسئلة و تمارين من كتاب (Türkçe Okuyorum)![]()
ترجمة النص
عائلتي الجميلة
أوزجي: لقد قمت بطلاء منزلي العطلة الماضية .
نور: هل قمت بطلاء منزلك؟ لم تقولي أي شيء عن الطلاء من قبل!
أوزجي: منذ حوالي شهر و أنا أتحدث مع مراد عن موضع الطلاء. و لكن لم يكن لدي وقت أنا و لا حتى مراد. و في يوم من الأيام أشرت إلى أحد أصدقائي في المكتب عن هذا الموضوع. فقالت لي نيلوفر: "أعرف شركة تقوم بجميع أعمال البناء و بسرعة كبيرة. نحن نجعلهم يقومون بجميع أعمال البيت" .
نور: ثم ماذا؟؟
أوزجي: تحدثت مع مراد و طلبنا موظفي الشركة. قال لنا الموظفين بعد أن جاؤوا و شاهدوا المنزل : "نستطيع إنهاء هذا العمل بظرف ثلاثة أيام". اتفقنا و جاؤوا يوم الجمعة و بدأوا بالطلاء. يوم الأحد بعد الظيرة انتهوا من العمل و ذهبوا.
نور: هل أخذتي رقم الشركة ؟ من المحتمل أن نقوم نحن أيضاً بطلاء المنزل في وقت لاحق.
أوزجي: نعم لقد أخذته! لقد تركوا لنا عشر أو خمس عشرة بروشورات. سأعطيكم منها و أعطي جميع أصدقائي. حقاً إنهم يعملون بشكل جميل و منظم للغاية.
* * *
أوزجي: الأسبوع الماضي كان ولدي الصغير مريضاً، اعتنيت به لمدة يومان أو ثلاثة.
نور: لماذا كان مريضاً؟
أوزجي: مرض موسمي، و لكنني أيضاً لم أهتم به في الآونة الأخيرة، كان لدي الكثير من العمل. لهذا فقد أهملت ولدي.. كنت أرسله إلى المدرسة و أذهب مسرعةً إلى العمل دون أن أنظر ماذا كان يأكل، يشرب و يفعل. و في النهاية مرض ولدي الصغير.
نور: و من المؤكد أنك حزنت أنت و مراد كثيراً.
أوزجي: آه كم حزننا! و لكن مراد عمل على مواساتي و قال لي: "لا تحزني أوزجي إنه كان خطأي. عندما كان ولدك مريضاً كنت مشغولة جداً، فقد كنت تعملين على مشروع مهم للغاية، أما أنا في ذلك الأسبوع فلم يكن لدي عملٌ مهم، و كنت أنانياً بعض الشيء، ذهبت إلى العمل دون أن أهتم بالطفل.
نور: إنه على حق فهو المذنب الحقيقي! الأمهات ليسم وحدهم من يجب أن ينتبهوا على أولادهم، فهم أولاد آبائهم أيضاً.
أوزجي: دعك من ذلك نور! أنت تعلمين أن الأمهات يكونون أكثر انتباهاً لأولادهم في كل وقت!
نور: طبعاً هذا صحيح، على كلٍ ماذا قال الطبيب؟
أوزجي: الطبيب بعد أن عاينه أعطاني دوائين و قال لي: "دعيه يشرب منهما كل يوم صباحاً ظهراً و مساءاً بعد الطعام و لمدة أسبوع. و توقفي عن إعطائه الدواء بعد أسبوع و لا ترسليه إلى المدرسة لمدة ثلاثة أو أربعة أيام. يستطيع أصدقاؤه القدوم إلى المنزل و اللعب معه و لكن لا تدعيه يخرج من المنزل".
نور: و ماذا فعلت هل أرسلتهِ إلى المدرسة؟
أوزجي: لا لم أرسله. كما أنني لم أقم بإرساله لمدة أسبوع.
نور: ما الذي فعلته أوزجي! لقد تخلف الطفل عن المدرسة.
أوزجي: نعم تخلف عن الدرس و لكنني كنت أذهب كل يوم و أسأل المدرس عن دروس اليوم. كما أن المدرس ساعدني كثيراً و كان يقول لي: "لقد أخذنا هذا الدرس و ذلك الدرس، لقد شرحت هذه، أنت أيضاً قومي بشرحها و اعملوا معاً على الحل! ليس هنالك مشكلة لا تحزني!" إن مدرس الطفل هو مدرس رائع، لقد ساعدني كثيراً.
نور: و ماذا فعلت أنت؟
أوزجي: قمت بشرح الدروس لطفلي، و طلبت إليه كتابة الوظائف. و طفلي ذكيٌ للغاية لقد فهم كل شيء، ثم قمت بإرساله إلى المدرسة.
للاستماع إلى النص إليك ملف الفيديو التالي